ايش الفرق بين موقع إلكتروني بـ1000 ريال وموقع إلكتروني بـ20000 ريال؟ – تعرف على التفاصيل
عند البحث عن تصميم موقع إلكتروني احترافي، كثير من الناس يتساءلون:
ليش بعض الشركات تقدم تصميم موقع إلكتروني بـ1000 ريال، بينما شركات ثانية تعرض السعر بـ20,000 ريال أو أكثر؟
هل السعر العالي يعني موقع أفضل؟ وهل السعر الرخيص يعني ضعف في الأداء؟
في هذا المقال نوضح لك الفروقات الأساسية بين المواقع الرخيصة والمواقع الاحترافية، مع استخدام الكلمات المفتاحية الأكثر بحثًا مثل:
تصميم موقع إلكتروني، أسعار تصميم المواقع، أرخص شركة تصميم مواقع، تصميم مواقع احترافية، شركة برمجة مواقع، استضافة مواقع، تصميم موقع متجاوب، تطوير مواقع إلكترونية.
أولاً: تصميم موقع إلكتروني بـ1000 ريال – ما الذي تحصل عليه؟
عندما تدفع 1000 ريال مقابل موقع إلكتروني، غالبًا ستحصل على:
- قالب جاهز من الإنترنت يتم تعديله بسرعة.
- موقع يتكوّن من صفحة واحدة أو صفحتين فقط.
- تصميم بسيط وقديم أحيانًا.
- استضافة رخيصة أو مجانية (وغالبًا بطيئة).
- بدون لوحة تحكم أو بميزات محدودة.
- بدون دعم فني أو تحديثات مستمرة.
- بدون خدمات تحسين محركات البحث (SEO).
✅ مناسب للأعمال الصغيرة جدًا أو الاستخدام المؤقت.
❌ لا يناسب الشركات اللي تطمح للتوسع أو الظهور القوي على جوجل.
ثانياً: تصميم موقع إلكتروني بـ20000 ريال – ما الفرق؟
عندما تدفع مبلغ أكبر، تحصل على:
- تصميم مخصص بالكامل بناءً على هوية شركتك وأهدافك.
- عدد غير محدود من الصفحات (رئيسية، من نحن، خدمات، مدونة، تواصل معنا…).
- برمجة خاصة بدون الاعتماد على قوالب جاهزة.
- موقع متجاوب مع جميع الأجهزة (جوال، تابلت، كمبيوتر).
- ربط مع قواعد بيانات، أنظمة حجز، متاجر إلكترونية أو بوابات دفع.
- تحسين SEO داخلي وخارجي ليتصدر موقعك نتائج جوجل.
- لوحة تحكم احترافية لإدارة المحتوى بكل سهولة.
- تصميم سريع وآمن مع استضافة قوية وشهادة SSL.
- دعم فني متواصل وتحديثات شهرية.
✅ مناسب للشركات، المتاجر الإلكترونية، وأي نشاط تجاري يسعى للنمو والاحترافية.
كيف تختار الأفضل لك؟
يعتمد الأمر على هدفك وميزانيتك. إذا كنت:
- تبدأ مشروع صغير وتبغى بس وجود بسيط على الإنترنت 👉 موقع بسيط بـ1000 إلى 3000 ريال ممكن يفي بالغرض.
- تدير شركة أو متجر إلكتروني وتحتاج موقع سريع، جذّاب، ويتصدر في محركات البحث 👉 الأفضل استثمارك في موقع احترافي يتراوح من 8000 إلى 20000 ريال وأكثر.
